مقابلة الذكاء الصناعي التي ذهبت على نحو خاطئ: تيك توك الشائع للباحث عن عمل يظهر أخطاء الروبوتات

Image by Freepik

مقابلة الذكاء الصناعي التي ذهبت على نحو خاطئ: تيك توك الشائع للباحث عن عمل يظهر أخطاء الروبوتات

وقت القراءة: 2 دقائق

أصبح بحث العمل للمتقدم يدعى ليو هامبس حديث الجميع مؤخرا بعد أن شارك تجربته الغريبة والمحبطة في مقابلة أجريت له من قبل محاور آلي للحصول على وظيفة أحلامه.

هل أنت في عجلة من أمرك؟ هنا هي الحقائق السريعة:

  • تمت مقابلة الباحث عن عمل ليو هامبس من قبل الذكاء الصناعي المتعطل لوظيفة مراسلة أخبار أحلامه.
  • تكررت صوت المقابل الذكاء الصناعي وعطل، فشل في طرح أسئلة متماسكة.
  • شكر الذكاء الصناعي هامبس بشكل خاطئ رغم عدم تقديمه لأجوبة حقيقية.

وقع الحادث خلال مقابلة افتراضية لمنصب مراسل أخبار في شركة وطنية، وشوهد لأول مرة بواسطة الإندبندنت .

أصبح الفيديو على تيك توك الذي يظهر هامبس ببذلته وربطة عنقه فيروسيًا بعد أن أعرب عن تفاؤله الأول قبل أن تزداد حيرته وخيبة أمله بما أن المقابلة عانت من مشكلات تقنية.

كرر نظام الذكاء الصناعي كلمة “متى” عدة مرات وظهرت علامات واضحة للخلل التقني. خلال الجلسة، شكر النظام الذكاء الصناعي هامبس على الإجابة على الأسئلة، على الرغم من عدم قدرته على الإجابة. ادعى الوكيل أيضًا في نهاية المقابلة أنه جمع معلومات ممتازة حول خلفيته.

test

أنتجت هامبس فيديو تتبع، تسليط الضوء على الغرابة الفائقة لهذا المقابلة. تلقى بريدًا إلكترونيًا تلقائيًا رفض هامبس، ولكن كان اسمه مكتوب بشكل خاطئ كـ “هنري”، بالإضافة إلى الإشارة إلى المقابلة في تاريخ خاطئ.

أشارت الرسالة إلى أن المقابلة كانت “لا تُنسى” وأبرزت شخصيته النشطة، ولكنها أوضحت أن الشركة ستختار مرشحين آخرين للمضي قدما.

test

تسلط هذه الحادثة الضوء على المخاطر التي قد تنطوي عليها الاعتماد بشكل كبير على الذكاء الصناعي في العمليات البشرية الحيوية مثل التوظيف، مذكرة الأرباب والمرشحين على حد سواء بأهمية الحفاظ على اللمسة البشرية.

هل أعجبك هذا المقال؟ امنحه تقييمًا!
كان سيئًا لم يعجبني كان معقولًا جيد إلى حد كبير! أحببته!

يسعدنا أن عملنا أعجبك!

نهتم برأيك لأنك من قرّائنا الذين نقدِّرهم، فهلّ يمكن أن تقيّمنا على Trustpilot؟ إنه إجراء سريع ويعني الكثير لنا. شكرًا لتعاونك القيّم!

قيِّمنا على Trustpilot
0 بتصويت 0 من المستخدمين
عنوان
تعليق
شكرًا على ملاحظاتك!